يحكى ان بنت بدويه وهي احدى الطالبات في كليه المعلمات في مدينه حائل متفوقه دراسين
وفي احد الايام كانت احد الطالبات حضريه مع زميلاتها يتغامزن على هذه الطالبه انه ماتحط ريحه عطر وان ريحته اما ريحه قهوه او ريحه هيل ، ولم يكن من ورا ذالك التغميز الا انهن غايرات من تفوقهه بالدراسه
الشاهد بالروايه ان بنت الاجواد ذهبت الى دار اهله وهاجت قريحته بهذه القصيد صح لسانه على هذه القصيد ، واليكم هذه القصيد ه لعلا ان تحوز على اعجابكم
إيه
بدوية ريحتي بُن وبهار
هذا شرف ماهو بحقي خطية
أنا
بدوية بنت حرٍ من أحرار
فزعات ربعي بالشدايد قوية
أناهلي يابنت وافين الأشبار
كأنك جهلتي من أنا ياغبية
ياجاهلة ماتغتذي الشمس الأنوار
حنا كما شمسٍ على الأرض ضيه
حنٌا هل الطولات هيبة ومقدار
حناٌ مثال للشرف والحمية
حنٌا الطنايا للكرم رمز وشعار
حنٌا خويٍ مايخلي خويه
الذيب يوم إنه عوى وسط الأسعار
عشوه ربعي من سنينٍ مديه
يوم إن جدك وتٌق القفل بالدار
بيت الشَعر مفتوح صبح وعشية
للضيف ريف للمعادين جبار
نرد العياض ولانهاب المنية
يابنت لو بكتب من أشعار وأشعار
تعجز معاني حروفي الأبجدية
اللعب خلي اللعب لعيال شطار
لاتدخلين السيل وانتي ندية
منقول