بحروف حب حانيه صادقه
فلله دركِ
وها أنا هنا لا أود الرحيل من صفحتك
ساترك لكِ هنا اجمل شعوراحسست به
؛
؛
طاب لي رحيق قلمكِ
؛أحياناً كثيرة يُشل قلمي
ويعجز عن الوصفوالتعبير
ولكن بمشاعر جمة متخبطة فيداخلي رافضة
السكينةوالهدوء
تولد كلمات شفافة فاقت كلالتعبير والبوح
.
.
حينإذن أبحث في معجمي
عن كلماتومفردات أنبش في سحر البلاغةوالبيان
ولكنني لم ألمح سوى مفردة واحدة شعرتبها
حاورتهاااوناجيتها تلذذت
بمعانيها تلك المفرده هي
احساسكِ انتِ سيدتي
شوق السماء.
.
لأنكِ أنثى دعِيني أخبركِ جنونيدعيني
أرسمكِ في عيوني يصعب التَصديق أن
تصدقيني وأن تقتنعين بجنون يمابالكِ
صامتة ألا يحق لكِ أن تكوني...كوني
ماشئتِ...
كوني أميرة هذاالمساء والراقية
بين النساء والأنثى حين تحمر وجنتاها
حِين يكسوهاالحياء ياأنثى المقامات
والمسافره بين الدَروب الهاربةلطرِيق
الغابات لأنكِ أنَثى ولأَنني رجل أقسمت
أن انتظرك هناااك دونخوف دون قلق
فقط أقَبلي جنوني فَما أنَا إلا رجل عَاشق
مَجنون أتَيت من الجنون ومن الجنون
أضرب لحضوركِ أروع مَثل
شوق السماء
سيدتي الان قد أيقنت أن البحر عميقاً
وأن الخواطر رحيقاً وأنالكلمات حريقاً
فحينما يطرب قلمكِ البخيل على
أنشودة الحنين وتتمايلحروفكِ لونها
المتقلب فلا شك أني أصبح مشتاق
للغوص في أعماق حضوركـالتي فاقت
كل كلمات ستخلق علي لساني
من مدح فلو قلت مبدعة لكذبت فأنتِ أكبر من كلمة مدح أو إعجاب
كونيــ بخير بجاانبــ