التقآنِيّ ..
والٍٍِدَمَع عُنْوآنِيّ ..
آتَنَفَّسَة بَلا هَوَاء ..
والٍٍرِدَاء مَنّ دَمَع الدَم يتَفََّطَرَ مَنّ قَسْوَة الحالََ وِجْدآنَِيّ ..
يسِأَلَني ..
عَلَّى أَيْ حالََ أَصْبَحَت ..
فَما رَدِيَ أَلاَّ كَمَا آلَمََسَاء ظَلَمَت تتَآكَلَ فيها أَمَالَي ..
إِرْثية ..
فيِنَّبَعَ أَلَّهَِجَاء أَلِفَ مَعْنًى والٍٍف كَلِمَة حالََ إِلاَمَي ..
مَلَلته
ومَلََّنْي ..
وأَصْبَحَنا عَلَّى قارَعَة الطَرِيَق كَلَّ يتذَكَّرَ إِلَى أَيْنَ رَحَلَ مأَظَلّ مَنّ الَوِْجْدآنَِ ..





نُقْطَة في أَخَّرَ السَطَر ..... آبَكَيْك أَمْ تبكَيِْنّي يا زَمَآنِيّ ؟..!!

ارَمْيَة بالَََغَباء
فيبَتَّسَمَّ


واقٍٍسوا
وأَهٍِجْرَة
ولا آتذَكَّرَ مَنّه أَلاَّ بسَمَّته ..


وَرْدِيّة هِيَ ضَحِكَتة ..
وَدََّمَعَتَه ..
وصوت الآآآآآآآآآآآآآآآآه بعَبَرَتة ..
وجُنُونِيّ حِيْنَمَا يخالَََطَ نظرتة ..

شَقِيّة هِيَ نَظَرَتة
وغَبِيّة هِيَ ضَحِكَتة

يسِأَلَني ..
آن كنت عاشََِقتا
آن كنت اِسْما بالََوَصَمَ له
آن كنت الغأَوْية الشَقَّرَأَء
والٍٍرأَهِبَة السَوَّدَاء

آن كنت الحَرَّف الَّذِي يرَوِيَّة نَغَّمَ الغِنَاء
آن كنت الَجََّسَّدَ الَّذِي يكَفَّية العَنَاء

آن كنت أَنَا ..
عَرَبيّدة الحَبّ له أَنَا ..



..!!

يا عاشََِقة الُورْد ..
أَسْمَعَها ..
هارِبَتَّا ..
كارهتا ..
صوت الإِعْصارََي ..
إِعْصارََ قَلَبَ ..
ونَيِّرآنَ الُبُّرْكآنَ ..
ما مَلَّ قَلْبِيّ حَبَا ..
كآنَ يروي نَبَعَ عَطْشآنَ ..
يراقَََصَني ..
شُعُور الحَيْرآنَ ..
والٍٍوله الشَفِقآن ..
حالََِيّ الغَرِقَآن ..
في لَجَّ بَحْر الَنَْعُمَآن ..
غارََِقة أَنَا ..
وحَبِيبي يرتدي مَنّ الُبُّؤْس اكَفَّآنِيّ ..


..!!

يغَرَِّيّني الِصَّمَتَ بأُرْجُوحَة العُشّاق ..
وشعِلَّة الدَفّئ مَنّ بَيَّنَ أَهآتِي
ونَفَّسَي
وشَوَّقَى
ولهفَتِيّ
لِذَاك السَرَآبَ
متَيَّمَه أَنَا بِمَاضٍي أَلاَّكذَوَّبَآتّ
بعَصَرَ مَضَى
وقَسْوَة أَلاَّحَجََّأَرَ
وجَلِيَد أَلاَّشواقٍٍ
وَدَّماءََ أَلاَّشواك
وغُرُورِيّ
آن صأَحََّ أَلاَّسى مَنّ شَدَّة الَعِبََرَّأَتي ..



..!!
لا اِعْتَذَرَ هَنَّأَ
لكَلَّ العُشّاق
ولَكِنّ يكَفَّيهَمَّ مُنِيَ رَثّاء ..

وَصْمَة ....!!
كَمَّ صَخْرة لطخت بُدّماءََ صأَحََّت أَيْنَ مَعَتصَمَّ بعَصَرَ الكَفَّارَ ..