مشاهدة النسخة كاملة : قررت أنتحر


دمعتي على خدي
12-01-10, 11:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااااااااااته



ظاااااااااهرة بدينا نشهدهاااا كثيرا في عالمنا العربي والاسلاااااااامي

وهو ظاهرة الانتحاااااااار



فهل اصبح قرار الانتحار بهذه السهووولة


كل ما أصبنا مشكلة وضيق .... فلننتحر
لا اجد من يفهمني ....... لا حل لدي سوى ان أنتحر


الان نسمع اخباااار عن شباب في مقتبس العمر انتحرووا


للنقاااااش


ما رأيكم بهذه الظاهرة ؟؟!!!


وما هي اسباب محاولة الشباب للانتحااااااااار ومن يتحمل مسؤليتهااا ؟؟!!!


وما هي السبل للتقليل والحد من هذه الظاهرة ؟؟!!!


كل التحية

٭EATIVE₢٭
12-01-10, 11:58 PM
اي والله كثرت .. وبعمر الزهور ... وتسمع أغلب الأسباب عاطفية ,
مافي جاهل مايعرف بحكمها , ولا تقولون توعية

الله يحفظنا ولا عدمنا طرحك الراقي

دمعتي على خدي
12-02-10, 12:28 AM
منور خيوووووووو

.. JEDDAH
12-02-10, 12:18 PM
للنقاااااش


ما رأيكم بهذه الظاهرة ؟؟!!!




ظاهره الانتحآر ، ظاهره غريبه ف عآلمنا الاسلامي .. والعربي ،





وما هي اسباب محاولة الشباب للانتحااااااااار ومن يتحمل مسؤليتهااا ؟؟!!!





واسباب الانتحار، اتوقع الواحد يشعر بالذنب ويحاول يعاقب نفسه ،
أو بسبب الغضب على العالم الخارجي ..
او بسبب الوحدهـ ، ولايوجد شخص يفهمه ..




وما هي السبل للتقليل والحد من هذه الظاهرة ؟؟!!!



أعطى الاسلام أهمية كبرى حول هذا الأمر وعلاجه فتحدث بكل بساطة ووضوح عن هذا الأمر. بل أمرنا أن نحافظ على أنفسنا ولا نقتلها فقال: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) [النساء: 29]. إنه أمر إلهي يجب ألا نخالفه.
ولكن هل يكفي هذا الأمر لعلاج هذه الظاهرة الخطيرة؟ لا، لأن الدراسات الحديثة تؤكد على ضرورة بث الأمل لدى أولئك اليائسين المقدمين على الانتحار، وضرورة معاملتهم معاملة رحيمة. ولذلك نرى مئات المواقع والمراكز قد خصصت لعلاج ومواساة من لديه ميل نحو الانتحار أو يحاول ذلك.
ولذلك فقد أتبع الله تعالى أمره هذا بخبر سار لكل مؤمن، يقول تعالى (إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)[النساء: 29]، إنه نداء مفعم بالرحمة والتفاؤل والأمل. ولكن لماذا هذا النداء؟
إذا علمنا بأن معظم حالات الانتحار سببها فقدان الأمل من كل شيء عندها ندرك أهمية الحديث عن الرحمة في هذا الموضع بالذات.
ولكن هل يكفي الحديث عن الرحمة والأمل؟ لا، لأن بعض الناس لا يستجيبون لنداء الرحمة، ولا بدّ من تخويفهم من عواقب الانتحار. ويؤكد العلماء في أبحاثهم عن منع الانتحار أنه لا بدّ من تعريف الأشخاص ذوي الميول الانتحارية إلى خطورة عملهم وعواقبه وأنه عمل مؤلم وينتهي بعواقب مأساوية.
وهذه الطريقة ذات فعالية كبيرة في منعهم من الانتحار. وهذا ما فعله القرآن، يقول تعالى في الآية التالية مباشرة: (وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا)[النساء: 30]. وتأمل معي هذا العقاب الإلهي: (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا)إنها بحق نتيجة مرعبة لكل من يحاول أن يقتل نفسه.
من هنا ندرك أن القرآن العظيم لم يغفل عن هذه الظاهرة بل عالجها العلاج الأمثل. ولذلك نجد أن أخفض نسبة للانتحار هي في العالم الإسلامي!!! وذلك بسبب تعاليم القرآن الكريم. بينما يعاني الغرب من عدم وجود تعاليم تمنعه من الإقدام على الانتحار فتجد نسبة الانتحار عالية لديهم.


تقبلي مروري ص9

دمعتي على خدي
12-02-10, 08:12 PM
يسلموووووو خيووووووووو

ع التعليق