دمعتي على خدي
03-11-11, 02:46 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
من أجمل اللحظات وأحزنها هي تلك اللحظات التي نضع فيها رؤوسنا على الوسادة ففي بعض الأحيان تأخذنا الأفكار
وتقودنا بدون أي إرادة منا إلى مواقف جميلة وذكريات سعيدة
فنعيش الدور ونتذوق طعمه وكأنه واقع نعيشه ومن يشاهدنا من بعيد يرى مدى البهجة
والسرور الذي نشعر به...وفي بعض الأوقات تأخذنا الأفكار السلبية وتقودنا إلى مواقف محزنة ومؤلمة نعيشها واقع
ومن يشاهدنا من بعيد يرى مدى الحزن والألم مرسوم على وجوهنا..وفي بعض الأحيان نختلق قصص حب مع من
نحب وكأننا بالفعل متزوجين
وفي بعض الأحيان قد نختلق قصص محزنة تدمع منها أعيننا وكأنها بالفعل واقع نعيشه
كل هذه القصص التي تمر علينا قبل النوم مأخوذة بالفعل إما من أدراج الذاكرة و إما أنها منسوجة من الخيال ففي وقت
ما قبل النوم قد تكون هذه اللحظات هي أنسب وقت تستيقظ
فيه الذاكرة وتنشط خصوصا وقد أطفأنا الأنوار ففي الظلام والهدوء يبحر الخيال وينسج القصص ويعيد الذكريات وهنالك
أيضا من تثيره هذه اللحظات الهادئة لتلهمه على كتابة قصيدة
أو خاطرة, وهنالك أيضا من يستطيع كبح جماح الذاكرة فما أن يضع رأسه على المخدة
حتى يأخذه النوم بعيدا عن القصص وما ترويه الذاكرة
فهل أنت ممن تأخذه هذه اللحظات ويعيش قصص ما قبل النوم
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
من أجمل اللحظات وأحزنها هي تلك اللحظات التي نضع فيها رؤوسنا على الوسادة ففي بعض الأحيان تأخذنا الأفكار
وتقودنا بدون أي إرادة منا إلى مواقف جميلة وذكريات سعيدة
فنعيش الدور ونتذوق طعمه وكأنه واقع نعيشه ومن يشاهدنا من بعيد يرى مدى البهجة
والسرور الذي نشعر به...وفي بعض الأوقات تأخذنا الأفكار السلبية وتقودنا إلى مواقف محزنة ومؤلمة نعيشها واقع
ومن يشاهدنا من بعيد يرى مدى الحزن والألم مرسوم على وجوهنا..وفي بعض الأحيان نختلق قصص حب مع من
نحب وكأننا بالفعل متزوجين
وفي بعض الأحيان قد نختلق قصص محزنة تدمع منها أعيننا وكأنها بالفعل واقع نعيشه
كل هذه القصص التي تمر علينا قبل النوم مأخوذة بالفعل إما من أدراج الذاكرة و إما أنها منسوجة من الخيال ففي وقت
ما قبل النوم قد تكون هذه اللحظات هي أنسب وقت تستيقظ
فيه الذاكرة وتنشط خصوصا وقد أطفأنا الأنوار ففي الظلام والهدوء يبحر الخيال وينسج القصص ويعيد الذكريات وهنالك
أيضا من تثيره هذه اللحظات الهادئة لتلهمه على كتابة قصيدة
أو خاطرة, وهنالك أيضا من يستطيع كبح جماح الذاكرة فما أن يضع رأسه على المخدة
حتى يأخذه النوم بعيدا عن القصص وما ترويه الذاكرة
فهل أنت ممن تأخذه هذه اللحظات ويعيش قصص ما قبل النوم