مشاهدة النسخة كاملة : عبر عن الصورة بيت شعر على ذوقك


hla saleh
12-19-12, 05:58 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بدايه أرحب بالجميع ,,,نورتوا الموضوع ص4

الموضوع هو عباره عن صورة تجيبونها من عندكم تحاولون تركبون معها بيت شعر يناسبها على ذوقكم ,,

بنتظار أبداعاتكم,, وتفاعلكم




أتمنى تكون الفكره وصلت ,,,,









[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

ك وحشة في خاطري مالها حــد
في غيبتك كل المشاعر تنادي "

كل الوجيه اللي غدت تصدعني
" أقول ... روحوا لاتردون عادي!
إلا( أنت)
أشتاق لك موت من جد "
أحس لك وحشه تقطع فؤااااااادي



؟1 حييتم ألف ..,~

احلاهم واتحداهم
12-20-12, 12:09 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
آإحيـآنْ [ آصد ] من آلوجع وآترك آلنـآس . .
وآبعد . ./ وكني مآتآثرت بفرآق . .


وآحيـآن وسط آلنـآإس لكن بلآ : آحسـآس !
آضحك بـ سني . . وآختم آإلضحك . . / بـ شهـآإق ْ ’’

يسلموووو
طـــرح غــايــه في الروعــــــــه
وفي منتهــــى الــــــــذوووق
تسلم دياتــــــك ياقمــــر
بنتظار جديدك

إنسانه
12-20-12, 03:03 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

رحلت مابشرتني بالرجوعي
واوحت لي ظروف الليالي بالابعاد
ماقلت لي يومين ولا اسبوعي
ولا عطتني سود الأيام.. ميعاد
مابين واصله الظنون.. وقطوعي
خليتني بموادعك.. ظامي مراد


سسسسسلمت يدك غاليتي
طرح ولا اروع
نتتظر جديدك
ولكي ودي

احلاهم واتحداهم
12-22-12, 12:26 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

ضاقت الاماكن بلونها الداكن

وتضيق القلوب اذا لم يكن بها ساكن

إنسانه
12-22-12, 01:32 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]



وهذي .. " ليلة وداعي "
وغني لي .. " وداعيه " ...
وانا بلملم ..
بلملم
....بلملم
... .بلملم
.......بلملم
..........بلملم !
اوجااعي ..
وبـ/أبكي .. عندك ~ شويه ]

hla saleh
12-26-12, 09:22 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]




هوّن على نفسگ إذآ ’ ضقت و " تهوووون "
لآ تنشغل بَ آلشرح و آلجَرح جرحگ
آللي يبي [ يگرهگ ] ب يگرهگ " من دون "
وآللي [ يحبگ ] مآهو محتآج " شرحگ

احلاهم واتحداهم
12-31-12, 01:51 AM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

لـ الصّمت هيـبۃْ ..

و إحترِمْ صمتيَ }- إذآ زآدْ إتعبي !

حتّى يحين البُوح ~

و أتگلّم . . . | إلى حدّ آلبگــآ !

.
.