بنت حايل
03-08-07, 10:32 AM
كــــــــم وزنـــــك((30،40،50))كجم
لا..لا..لا
أنا لاأقصد هذا الوزن..
إنني أقصد الوزن الحقيقي..
الوزن الذي ذكره الله تعالى في قولهوالوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون)
أعرفت ماأقصد؟
وزنك الحقيقي..
وزنك في ميزان العدل..وزنك يوم تنصب الموازين..
وزنك من الحسنات التي تثقل الميزان..والسيئات التي تخفف الميزان..
فكم نصيبك من حسن الخلق؟
حسن الخلق الذي قال عنه-صلى الله عليه وسلم- مامن شيئ أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق,وان الله يبغض الفاحش البذئ)
ياله من عمل يسير على النفس لمن يسره الله له...
وكم نصيبك من الدعوة الى الخير والدلالة عليه...
ألم نردد قوله-صلى الله عليه وسلم- من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
ألم يداعب آذاننا قوله-عليه الصلاة والسلام-من دعا الى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئاً)
فكم نصيبك من القران...القران الذي يأتي شفيعا لأصحابه...
ألم نسمع قوله-صلى الله عليه وسلم-: (من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنه والحسنه بعشر امثالها ,لاأقول((الم))حرف,ولكن :ألف حرف,ولام حرف,وميم حرف)
عشر حسنات لكل حرف...والله يضاعف لمن يشاء...
فكم نصيبك من ذكر الله...وكم نصيبك من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم...؟
وكم نصيبك من الإستغفار...والإستغفار للمؤمنين والمؤمنات...؟
أليس لنا بكل مؤمن حسنة؟
ألم نحفظ جميعاً قوله-صلى الله عليه وسلم-يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقه:فكل تسبيحة صدقه,وكل تحميدة صدقه,وكل تكبيرة صدقه,وأمر بالمعروف صدقه,ونهي عن المنكر صدقه ويجزئ ذلك ركعتان يركعهما من الضحى)
والأمر واسع واسع...
ومع ذلك لنحذر....آكلات الحسنات(الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام وووووو....)
ألم يقل-صلى الله عليه وسلم-إن المفلس من أمتي من ياتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاةويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطي هذا من حسناته وهذا من حسناته فإذا فنيت حسناته قبل ان يقضى ماعليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار)
فلا تبعثر الحسنات....واستغفر من السيئات....
فماذا تنــــتظـــر؟؟!
هيا لنثقل الميزان..بالصالحات والأعمال..فالحسنات يذهبن السيئات..ونسأل الله القبول الإخلاص في القول والعمل.
أعجبني فأحببت أن أنقله للفائدة ,,
بنت حايل
لا..لا..لا
أنا لاأقصد هذا الوزن..
إنني أقصد الوزن الحقيقي..
الوزن الذي ذكره الله تعالى في قولهوالوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون)
أعرفت ماأقصد؟
وزنك الحقيقي..
وزنك في ميزان العدل..وزنك يوم تنصب الموازين..
وزنك من الحسنات التي تثقل الميزان..والسيئات التي تخفف الميزان..
فكم نصيبك من حسن الخلق؟
حسن الخلق الذي قال عنه-صلى الله عليه وسلم- مامن شيئ أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق,وان الله يبغض الفاحش البذئ)
ياله من عمل يسير على النفس لمن يسره الله له...
وكم نصيبك من الدعوة الى الخير والدلالة عليه...
ألم نردد قوله-صلى الله عليه وسلم- من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
ألم يداعب آذاننا قوله-عليه الصلاة والسلام-من دعا الى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئاً)
فكم نصيبك من القران...القران الذي يأتي شفيعا لأصحابه...
ألم نسمع قوله-صلى الله عليه وسلم-: (من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنه والحسنه بعشر امثالها ,لاأقول((الم))حرف,ولكن :ألف حرف,ولام حرف,وميم حرف)
عشر حسنات لكل حرف...والله يضاعف لمن يشاء...
فكم نصيبك من ذكر الله...وكم نصيبك من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم...؟
وكم نصيبك من الإستغفار...والإستغفار للمؤمنين والمؤمنات...؟
أليس لنا بكل مؤمن حسنة؟
ألم نحفظ جميعاً قوله-صلى الله عليه وسلم-يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقه:فكل تسبيحة صدقه,وكل تحميدة صدقه,وكل تكبيرة صدقه,وأمر بالمعروف صدقه,ونهي عن المنكر صدقه ويجزئ ذلك ركعتان يركعهما من الضحى)
والأمر واسع واسع...
ومع ذلك لنحذر....آكلات الحسنات(الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام وووووو....)
ألم يقل-صلى الله عليه وسلم-إن المفلس من أمتي من ياتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاةويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطي هذا من حسناته وهذا من حسناته فإذا فنيت حسناته قبل ان يقضى ماعليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار)
فلا تبعثر الحسنات....واستغفر من السيئات....
فماذا تنــــتظـــر؟؟!
هيا لنثقل الميزان..بالصالحات والأعمال..فالحسنات يذهبن السيئات..ونسأل الله القبول الإخلاص في القول والعمل.
أعجبني فأحببت أن أنقله للفائدة ,,
بنت حايل