طيبتي أكبر همومي
08-26-07, 03:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أخواني وأخواتي الكريمين
بعض الأحيان نجد أنفسنا لن اقول الناس بل نحن لن ابرأ نفسي من هذا لاني احيانا اقع فيها بقصد أوبدون
كلنا في اوقات نقع في مصيبة " النميمة والغيبة " ونحن نعرف جزاء هذا كما قال تعالى:
"ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه" "سورة الحجرات آية 11/12"
أنزل الله سبحانه وتعالي آيات كريمة في أدب المعاملات الاجتماعية أساسها الأخوة في الإيمان.. والغيبة هي ذكرك أخاك بما يكره ولو كان فيه نقيصة من النقائص التي لاتتناسب مع أخوة الإيمان. فالإيمان الكامل يقتضي أن يحب الإنسان لأخيه ما يحب لنفسه وأن يكره له ما يكرهه لنفسه وهل يحب أحد أن غيره يذكره بسوء ويعيبه بنقص.. إن أحدا لا يحب ذلك لنفسه فلا ينبغي أن يحبه لغيره.. فالغيرة بمنزلة الإنسان نفسه ولذلك جاء التعبير عن النهي عن لمز الآخرين وعيبهم بقوله "ولا تلمزوا أنفسكم".
نجد أحيانا دوافع تدفعنا إلى فعل هذه الأمور إما الغير والحقد والكره وغيرها وغيرها من هذه الأمور ولكن
الطريقة التي اشارة إليها صديقتي واعجبت بهذه الفكرة جدا وهي فكرة
" عندما تغتاب أحداً تتصدق بريال كل غيبة أو نميمة تحسب بريال مثالاً: هذي فلانة سوت كذا نقصة من جيبك ريالاً للصدقة فأحيانا كانت تقول لي انه كان يمر علي في اليوم عندما اغتاب أو نمنم احدا 15 : 20 ريالاً أما الآن والله الحمد أصبحة عندما افعل هذه الأمور بدون قصد يخرج علي في اليوم 3:5 ريال
ومازلت مستمرة حتى ازيلها عني
م
ن
ق
و
ل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أخواني وأخواتي الكريمين
بعض الأحيان نجد أنفسنا لن اقول الناس بل نحن لن ابرأ نفسي من هذا لاني احيانا اقع فيها بقصد أوبدون
كلنا في اوقات نقع في مصيبة " النميمة والغيبة " ونحن نعرف جزاء هذا كما قال تعالى:
"ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه" "سورة الحجرات آية 11/12"
أنزل الله سبحانه وتعالي آيات كريمة في أدب المعاملات الاجتماعية أساسها الأخوة في الإيمان.. والغيبة هي ذكرك أخاك بما يكره ولو كان فيه نقيصة من النقائص التي لاتتناسب مع أخوة الإيمان. فالإيمان الكامل يقتضي أن يحب الإنسان لأخيه ما يحب لنفسه وأن يكره له ما يكرهه لنفسه وهل يحب أحد أن غيره يذكره بسوء ويعيبه بنقص.. إن أحدا لا يحب ذلك لنفسه فلا ينبغي أن يحبه لغيره.. فالغيرة بمنزلة الإنسان نفسه ولذلك جاء التعبير عن النهي عن لمز الآخرين وعيبهم بقوله "ولا تلمزوا أنفسكم".
نجد أحيانا دوافع تدفعنا إلى فعل هذه الأمور إما الغير والحقد والكره وغيرها وغيرها من هذه الأمور ولكن
الطريقة التي اشارة إليها صديقتي واعجبت بهذه الفكرة جدا وهي فكرة
" عندما تغتاب أحداً تتصدق بريال كل غيبة أو نميمة تحسب بريال مثالاً: هذي فلانة سوت كذا نقصة من جيبك ريالاً للصدقة فأحيانا كانت تقول لي انه كان يمر علي في اليوم عندما اغتاب أو نمنم احدا 15 : 20 ريالاً أما الآن والله الحمد أصبحة عندما افعل هذه الأمور بدون قصد يخرج علي في اليوم 3:5 ريال
ومازلت مستمرة حتى ازيلها عني
م
ن
ق
و
ل