أمير بكلمتي
03-16-08, 12:03 AM
--------------------------------------------------------------------------------
بدت بنبرة ضيق تعتريها تخفيها عن نفسي تداريني تلهيني بحكاويها..
تحجب حروفا أرقتها أتعبتها كي لا أضيق بها و ترهقني معانيها ..
تكلمت تلعثمت تغنت تناشز الصوت , آثرت ألا أجاريها ..
قطعْت حبل حروفها وسلسلة أفكار تلهيني عن ما فيها ,
أطرقْت الجرح لتفضي ما يأرقها ليوضح لي مبهم يغطيها ..
رميت بثقلي حوطتها بأذرعي ارخيت ذقني على راسها لتفيض ما فيها ..
ألقّت بحلو كلامٍ حولي تعزّني تؤثِرني تفضلني , تهواني بحبها معذبا , لكن ,
حب قديم بداخلها اتعبها يجذبها يأخذها من أسواري يواريها ..
اصلح ان اكون اخا أو صديقا لكن حبيبا عاشقا لا يهويها .
أقسمتْ هي بربي وتوغلت بحروفها بداخلي انها لن تفارقني حروفي تفديها !!
يا لحظي رابعة أنتي بدربي العلة ليست فيكن ولا بي لكن الاقدار لها مجاريها..
معلمتي لم تدليني على الطريق فأعوج دربي , من ستأتي بعدك فلن أحيّيها !
أدرت ظهري عائدا محملا بأحزان و جروح بقلبي و دموع تجري أحرقت مآقيها ..
عرفت بالدنيا حظي لا أروق لهن ألا حبيبا مدلها للعشق يسعي , للمسامع يطربها فيغنيها ,
مرفوض عرضي ولو قدمت ما أملك و ما عندي , ليس من قبح بوجهي فالوسامة أنا فيها,
هي الأقدار العكس بوجهي تجري , فالوقت بغير حينه يأتي بالعذارا في وجهي لأسليها ,
و تأخذ لب الوداد مني وعلى جنبات الوداد تركنني حين تحلق لشوق حنان وروح ملاكها .
ألى هنا أكتفي ما فيني من قروح أجزم لن تشفي جروح عابره غائره عل غير زماني يشفيها .
بدت بنبرة ضيق تعتريها تخفيها عن نفسي تداريني تلهيني بحكاويها..
تحجب حروفا أرقتها أتعبتها كي لا أضيق بها و ترهقني معانيها ..
تكلمت تلعثمت تغنت تناشز الصوت , آثرت ألا أجاريها ..
قطعْت حبل حروفها وسلسلة أفكار تلهيني عن ما فيها ,
أطرقْت الجرح لتفضي ما يأرقها ليوضح لي مبهم يغطيها ..
رميت بثقلي حوطتها بأذرعي ارخيت ذقني على راسها لتفيض ما فيها ..
ألقّت بحلو كلامٍ حولي تعزّني تؤثِرني تفضلني , تهواني بحبها معذبا , لكن ,
حب قديم بداخلها اتعبها يجذبها يأخذها من أسواري يواريها ..
اصلح ان اكون اخا أو صديقا لكن حبيبا عاشقا لا يهويها .
أقسمتْ هي بربي وتوغلت بحروفها بداخلي انها لن تفارقني حروفي تفديها !!
يا لحظي رابعة أنتي بدربي العلة ليست فيكن ولا بي لكن الاقدار لها مجاريها..
معلمتي لم تدليني على الطريق فأعوج دربي , من ستأتي بعدك فلن أحيّيها !
أدرت ظهري عائدا محملا بأحزان و جروح بقلبي و دموع تجري أحرقت مآقيها ..
عرفت بالدنيا حظي لا أروق لهن ألا حبيبا مدلها للعشق يسعي , للمسامع يطربها فيغنيها ,
مرفوض عرضي ولو قدمت ما أملك و ما عندي , ليس من قبح بوجهي فالوسامة أنا فيها,
هي الأقدار العكس بوجهي تجري , فالوقت بغير حينه يأتي بالعذارا في وجهي لأسليها ,
و تأخذ لب الوداد مني وعلى جنبات الوداد تركنني حين تحلق لشوق حنان وروح ملاكها .
ألى هنا أكتفي ما فيني من قروح أجزم لن تشفي جروح عابره غائره عل غير زماني يشفيها .