[متعبه عسافها...]

والأحسن: ألا تشكو إلا إلى الله تعالى، حتى على جهة بيان الحال.

إن قدرت على هذا فنعمّا هو، وإلا فعليك بمحب سيعرف قدرك

سبحانــه كما أحسن خلقنا قادر على تدبر امرنــا فاللجوء

في هذا الوقت لغير الله أكبر خطا يرتكبه الانسان بحق نفسه

لان في الزمن أغلب هذهـ الصدقات والمحبه ماوراها الا المصالح

فاعلى قولة المثل :-

( خف من عدوك مرهـ ومن صديقك الف مرهـ )


أميــر ..

لاجديد فالتألــق عنــوان لك

وشهادتي بحقك مجروحــه

ع العموم يعطيك الــف عافيــه

بــإنتظــار جديــدك بشــوق