في بنت اسمها رشا. في يوم من الأيام كان أخوها الكبير فيصل عازم أصدقائه في البيت وطبعا جالسين
بالملحق وجلسوا إلى الساعة تقريباً 3:00 الفجر كلهم راحوا ماعدا واحد ناااااااااااام عندهـ .
ونام في الملحق هو وفيصل ... وجاء الصبح وطبعا كل اللي في البيت ما يدرون إن صديق فيصل خالد
نايم مع فيصل.
قالت الأم لرشا : روحي قومي أخوك تراه نايم في الملحق كالعادة.
وقبل ما تروح رشا للملحق قام فيصل وراح يجيب فطور راحت البنت للملحق شافت أحد نايم على
الأرض كل اللي في بالها إنه أخوها. وقامت تناديه وما يرد عليها . راحت تحاول تشيل اللحاف عنه
وهو ماسكها مايبغاها تشوفه >>الولد توهق<<
ومن كثر التعذيب وتطليع الحرّه قامت تنتف شعر رجله عشان يقوم ؛ وبعدين قالت ما في فايده ماراح
يقوم ....
راحت للمطبخ و جاء أخوها..
رشا: متى قمت ؟
فيصل: قايم من زمان .
رشا : توني جايه منك وأنت عييت تقوم ....
فيصل: ههههههههه يا غبية هذا صديقي نايم عندي
(المسكينة انحرجت مرررررررررررره)
وحبها صديق فيصل خالد حسها خفيفة دم باختصار دخلت قلبه ......
وبعد عدة شهور تزوجت رشا خالد..
>>والله يعين خالد على تقويم رشاا<<