التقآنِيّ ..
والٍٍِدَمَع عُنْوآنِيّ ..
آتَنَفَّسَة بَلا هَوَاء ..
والٍٍرِدَاء مَنّ دَمَع الدَم يتَفََّطَرَ مَنّ قَسْوَة الحالََ وِجْدآنَِيّ ..
يسِأَلَني ..
عَلَّى أَيْ حالََ أَصْبَحَت ..
فَما رَدِيَ أَلاَّ كَمَا آلَمََسَاء ظَلَمَت تتَآكَلَ فيها أَمَالَي ..
إِرْثية ..
فيِنَّبَعَ أَلَّهَِجَاء أَلِفَ مَعْنًى والٍٍف كَلِمَة حالََ إِلاَمَي ..
مَلَلته
ومَلََّنْي ..
وأَصْبَحَنا عَلَّى قارَعَة الطَرِيَق كَلَّ يتذَكَّرَ إِلَى أَيْنَ رَحَلَ مأَظَلّ مَنّ الَوِْجْدآنَِ ..
نُقْطَة في أَخَّرَ السَطَر ..... آبَكَيْك أَمْ تبكَيِْنّي يا زَمَآنِيّ ؟
..!!