عرض مشاركة واحدة
قديم 03-19-06, 03:36 AM   #4
سامي ستا...
منتديآت لمني بشوق
افتراضي

كم كنت أنتظر تلك

الحمامة بأن تسجع
بصوتها طرباً لي
وكم تمنيتها أن تحن
لي كم أنا مشتاق
لسماع صوتها
كانت طوال رحلتها
تقطع الفيافي
وتحلق فوق السحاب
شدها لي شوقها
وحنينها لمسكنها الذي
كانت تحس فيه بدفأ
المشاعر كنت أغذيها
من شرايين قلبي
كانت قطرات دمائي
ترويها إذا أحست
بالظمىء
كم تاقت نفسي
لرؤيتك
يا من ملئتي قلبي
سروراً
كان صوتك
يطربني كانت عيوني
أول ما تصحو عليه
تصحو على وجهكِ
وتطرب أذني لسماعكِ
أيه يا حمامتي
كم تاقت نفسي إليك
وحنت إلى سماع
ذلك الصوت
الدافىء
  رد مع اقتباس