عرض مشاركة واحدة
قديم 09-02-05, 05:55 AM   #1
الحـ ك ل ه ـلا...
منتديآت لمني بشوق
 
الصورة الرمزية الحـ ك ل ه ـلا

مكان الإقامه :  مَآأَرَقْ الشَرْقِيَهْ تَآلِيْ اللِّيْل
هواياتي :  ماعندي هوايــه محدده
غير متصل
Unhappy شاب سعودي يغمى عليه بعد فقد جواله 000 ؟؟

تعرض سعودي في الرياض لحالة إغماء شديدة في سوق تجارية بعد أن تعرض هاتفه الجوال للسرقة، في الوقت الذي كان يحوي صورا عائلية من بينها مقاطع فيديو خاصة.

وقال بائع في المحل التجاري «سقط الرجل، بعد أن ترك هاتفه على طاولة الكاشير (الحساب)، فدخل شاب مراهق مسرعا وخطف الجوال، قبل أن يركب بمعية زميل يقف خارج المحل».

ونقل عن شهود عيان قولهم إن الرجل وهو في الثلاثين من العمر، سقط على الأرض بعد أن تأكد أن الجوال فقد، وبعد عدة دقائق فاق من الإغماء بتدخل أشخاص بقربه، وأخذا ينادي قبل أن يبلغ الحضور أن الجوال يحوي صورا عائلية ثابتة ومتحركة.

وتنتشر في المجتمع عادة مخاوف من إساءة البعض استخدام الصور وتناقلها عبر البلوتوث، بعد أن شهدت السعودية انتشار أكثر من حادثة من هذا النوع، وكان بعضها سببا في تدمير عائلات وطلاق أزواج.

وحاول الرجل وقف تشغيل الجوال عبر الشركة الصانعة من خلال وكلائها، بيد أن محاولاته باءت بالفشل حيث طلبت الشركة تقديم بلاغ للشرطة، على أن يحضر رقم الجهاز، أو رقم الضمان إلا أن المتضرر قال إنه لا يملك أوراقا للجهاز، لأنه اشتراه من السوق السوداء.

وتعثرت محاولة أخرى للرجل عندما حاول إرسال فيروس للجوال من أجل تعطيله، لكنه وقع ضحية للحماية التي وضعها فيه سابقا.




فالحذر الحذر من تصوير النساء ........

فلم يشهد التاريخ سرعة في انتشار الفضيحة مثل زمننا هذا .......

والقادم أشد ......

فعلى المسلم أن يُبعد نفسه وأهله عن مواطن الشبهات ........

عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما ، قـال : سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: ( إن الحلال بين ، وإن الحـرام بين ، وبينهما أمـور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ، ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام ، كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه،ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله ، وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ، ألا وهي الـقـلب) رواه البخاري

منقول,

الله يحمينا ويستر على المسلمين,,



الحــــ كله ــــلا

  رد مع اقتباس