09-11-05, 02:43 AM
|
#7
|
|
رغم هذا وذاك فما زلت أنت المعين
معين ماء أرتوي به حين المغيب
أرتشف في غيابك معنى اللقاء
وأستلهم في حضورك معنى الفراق
فأنا في الحالتين أشعر باللهيب
فلا تحرمني لحظة حنان من يديك
فأنت وحدك من يجعلني ملكة بإشارة من يديك
والله تسلم يدينك
الف شكر لك
|
|
|
|
|