[دح دح برٍيـدة...]

أوٍلّ شــُي يعطيــَكـ آلعـآفيــهَ علـى طـرٍحّ سـؤٍالـكَـ آختـِ غربـهَ

آلدخـآنّ عمـًرٍهـ مـآصـآرٍ زحفـَ ولا عشـٍقـَ آلـدخـآنّ فــُي مجتـمعنـآّ هـآّذا شــٌي عـآٍديُ
فـيـّه بعـضِ المـدخنيـنُ يـدخـّن عشـآنّ آحـِد مـنً آهلـهّ يدخـنً سـؤٍآ كآنـ آبـًُوٍه آخـوٍهّ عمـهَ وٍآليّ يدخـنّ ذآ هـُوٍ لـهّ قـدوٍهـُ ويسـٌوٍي زيـهُ ويدمـنٌ عليـهّ يصيـٌرٍ علـّى طـوٍلُ وهـُوٍ مـآخذهـَ قـدوٍهّ لا زعاطـهَ ولا عشقـَ وٍهـآذا آغلبيـّه آلشـبـآبـِ آليّ يدخنـٌوٍنَ فـُي المجتمـعَ
وآلبعـضِ مـّن مشـآكـُل عنـدهـُ وٍهمـٌُوٍمَ مافيـهّ شـٌي آسمـهّ ليـهّ هـوٍ عندهـُ عيـآلّ أوٍ فـآتحلـّه بيتـُ فـًي شـبـآبـّ تـوٍهـمّ بالعشـٌرٍينـآتـ عندهـمُ مشـآكلّ وٍهمـُوٍمَ آكثـرٍ مـنّ آليً عندهـَ آعيـآلّ ويحصـلِ آلدخـآنُ هـوٍ آليّ يـرٍيحـهّ شـٌوٍي هآذآ بعتقـآدهـُ مـآ جـآء علـّى بـآلـهّ زٍعـآطـهّ آوٍ عشقـَ.....

آنـآ آرٍدَ عليـكَـ بأسـمُ آلشـبـآبـِ آليّ آلدخـآنِ فـُي بـآلهـمَ لا زعـآطـهّ وٍلا عشقـَ..

آمـآّ زيـ مآقلتـٌي آليّ مـآخذهـٍ زعـآطـهُ آوٍ عشقـَ آنـآ مقـًدرٍ آجـآوٍبً عنـِه لآنّيّ عمـُرٍي مـآجآء علّى بـآليّ آشـٌرٍب دخـآن زعٍاطـهّ آوٍ عشقـٍ آوٍ مرجٍـلـهُ...

ويعطيـكَـ آلعافيـهّ مـرٍه آخـرىٍ على طـُرٍحكَـ هالمـوٍضـووٍعُ


.................................................. .......................................



آختـِ آتعبــنــٌي....

كلامـَكـ ليـهّ آلشـبـآبـِ وٍصخيـنّ وٍلا يهتمـُوٍنّ بـآنفسـهمّ ولااا يفكـروٍنـّ آلرجـوٍلـهّ بـآلوٍصـآخـه..؟. هـآذآ شــٌي يتعـُلقـَِ فــٌي بيـئتـَ الشخصـّ نفسـَه

بـسّ كـُل شـآبِ وٍلـهُ بيئـةَ خـآصـهّ فيـهَ وآنـآ رٍاحّ أتكلـمّ عن آلشبـآبِ آلي زيـّ بيـئتـٌي سـواءآ كـانـوٍا بالمنتـّدى آوٍ بـرْاء غاليتــُي بيئتـنـآ وٍتـرٍبيتـناّ علمتـناّ علىٍ النـظآفـةٍ وحسـنَ المظـهـٌُرٍ وٍقبـًل بيئتـهاّ وترٍبيـتـنـاّ دينــنـآ الحنيفـّ حثـنـآ علٍى آلنظآفـهِ وٍهـآذا شـٌي رٍآح يمشـُي فيــهّ آلشـآبـِ حتـًى لـوٍ كآنتـً بيئتـهّ عكسـ هالشـٌيِ


وٍيعطيَـك آلعـآفيــهّ علـىٍ طـرٍحكَـ هالمـُوٍضـوٍع ...
لكـمّ منــٌي أرٍقـّ آلأحتــٌُرآم


آخـوٍكـمَ

دحـ..؟..ــوٍم