عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-09, 09:01 PM   #1
قلب حزين...
منتديآت لمني بشوق
افتراضي اجمل ما قرئت في حياتي

أهمية تحديد الهدف
1- يعطى الحياة معنى، ويساعد على وضوح الطريق.
2- هو الحافز الحقيقى على استكمال المسيرة، مهما كانت الصعوبات والعقبات.
3- يساعد على وحدة القلب "لا يقدر أحد أن يخدم سيدين" (مت 24:6) - "لا تعرجوا بين الفرقتين..." (1مل 21[لايمكن مشاهده الصور والروابط الا بعد التسجيل ]8).
4- يجعل الوسائل أمراً محبوباً، وليس ثقيلاً على النفس.
5- أقصر طريق.. أقل جهد.. أكبر عائد.

كيف نحدد الهدف؟
هناك نوعان من الأهداف وهما حسب الأولوية :
أ- الهدف الشامل : أى الهـدف الجوهـرى،
ويقصد به البعد الأبدى فى حياة الإنسـان، أى ملكوت الله، يصبح شخص الرب هو الغاية "أنا هو الطريق والحق والحياة" (يو 6[لايمكن مشاهده الصور والروابط الا بعد التسجيل ]4).
ب- الأهداف المرحلية : ونقصد بها البعد الزمنى فى حياة الإنسان: مثل النجاح - العمل - الزواج - التكريس... إلخ.
مع ملاحظة أن الهدف الشامل يغذى الأهداف المرحلية، ولا يتعارض معها عند الإنسان الحكيم.

سمات الهدف
ولتحديد الهدف فلابد أن يكون له...
1- هدف واضح.
2- هدف يتلاءم مع إمكانيات الإنسان وقدراته.
3- هدف قابل للتطبيق والتحقيق.
4- هدف يمكن قياس نتائج تحقيقه، وغير مبالغ فيه.
الرب قادر أن يعطينا نعمة التوازن بيـن الهـدف الشامل والأهداف المرحلية، لكى نحقق النجـاح فـى كل شئ: روحياً ونفسياً وجسمياً وفكرياً وإجتماعياً.

ثمة ثلاجة كبيرة عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… تملكها شركة
لبيع المواد الغذائية… وذات يوم دخل أحد العمال إلى الثلاجة…كي يجرد محتوياتها…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … كان الوقت نهاية الدوام وآخر يوم في الأسبوع ويليه يومان عطله نهاية الأسبوع… عرف الرجل أنه لا بد هالك…لم يسمع أحد طرقه للباب!! فجلس ينتظر مصيره…
وبعد يومين في بداية الأسبوع فتح الموظفون الباب… فوجدوا الرجل متوفيا …ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… مشاعره لحظات وفاته…وكان قد كتب…
أنا الآن محتبس داخل هذه الثلاجة…أحس بأطرافي تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد وبدت الكتابة وكأنها تضعف شيئا فشيئا حتى صار الخط ضعيفا…إلى أن تلاشى…

العجيب !!
أن الثلاجة كانت منفصلة عن الكهرباء
ترى!! من الذي قتل الرجل؟
الوهم الذي عاشه… اعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً لدرجات تحت الصفر…وأنه سوف يموت… جعله اعتقاده هذا يموت حقيقة…!!

لذا الأفكار السلبية والاعتقادات الخاطئة قد تدمر حياتنا…
نجد كثيرا من الناس أحجم عن عمل ما لأنه يعتقد أنه ضعيف غير قادر عليه أو غير واثق من نفسه…وقد يكون في الحقيقة عكس ذلك تماماً…:: حقاً إنها القناعات ... لكن تباً للمستحيل !
**********************
أم طه ..
قصة حقيقية لامرأة في السبعين لم تكن تجيد القراءة أوالكتابة ..
تمنت ذات يوم أن تكتب بيدها اسم الله حتى لا تموت وهي لا تعرف كتابة الله فتعلمت الكتابة والقراءة
ثم بعد ذلك قررت أن تحفظ كتاب الله ..
استطاعت خلال عامين ام السبعين عاما أن تحفظ كتاب الله عز وجل كاملاً ..
لم يمنعها كبرها ولا ضعفها لانها ملكت الارادة وكان لها هدف واضح ..
في حين يتعذر كثيرون وهم في عز الشباب.. بقولهم: ذاكرتي ضعيفة ... حفظي بطيء
ً إنها القناعات

*******************
أحد الطلاب
حضر طالب في إحدى الجامعات في كولومبيا متأخرا محاضرة مادة الرياضيات ..
وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء..
في نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلبة ثم نظر إلى السبورة فوجد الدكتور قد كتب عليها مسألتين فدونهما بسرعة في كراسته وخرج من قاعة المحاضرات ولما عاد للبيت بدأ يفكر في حلهما ..
كانت المسألتان صعبتان فذهب إلى المكتبة وأخذ يطالع المراجع المختصة ...
بعد أربعة أيام استطاع الطالب حل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام
وحللتها في أربعة أوراق
تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطكم أي واجب !!
والمسألتان التين كتبتهما على السبورة هي أمثلة
للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!!!!!
*
هذه القناعة السلبية جعلت كثيرا من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ..
ثم لو كان الطالب هذا مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة .
ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة!!!
حقاً إنها القناعات
****************************

اعتقاد بين رياضي الجري

قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري ..
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..
وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه , فجاءته الإجابة بالنفي !!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة
لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..
أن يكسروا ذلك الرقم !!
وهكذا كانت القناعة السلبية قد منعتهم المحاولة
حقاً إنها القناعات ..

في حياتنا توجد كثير من الفرضيات السلبية التي نستسلم لها وتكون شماعة للفشل .....
فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
هذه ليست إلا فرضيات سلبية لم نختبرها على محك الواقع وصعيد التجربة ..
ويستطيع الإنسان الجاد ,وبالتوكل على الله التخلص منها بسهولة...
****************
لنكسر تلك الفرضيات السالبة بإرادة من حديد نشق من خلالها طريقنا إلى" القمة


*أن شاء الله الله بيسر أموركم كلها *


*لا إله إلا الله الحليم الكريم*
*لا اله إلا الله العلى العظيم*
*لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم*

*اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
*وبركة في العمر*
*وصحة في الجسد*
*وسعة في الرزق*
*وتوبة قبل الموت*
*وشهادة عند الموت*

  رد مع اقتباس