¨°o.O (مواضيـــع عجبتـــني) O.o°"

[روح الورد...]

جاري النشــــــــر والتوزيع الخيال ..

[روح الورد...]

بعيدا عن الغلو.. حصة في الحوار الفكري

المصدر : شهر زاد عبدالرزاق عبدالله -جدة


لاننا بشر فان حياتنا نصفها عقل ونصفها عواطف ومشاعر... ولأننا بشر نجد انفسنا تلقائيا متحيزين مع شيء او متحيزين ضد أي شيء. واليوم جميعا (آباء وامهات.. مربين ومفكرين ومسؤولين) نتساءل ما السبب في انجراف البعض من الابناء والازواج بسهولة في طريق الهاوية وتعطيل العقل والفكر والمشاعر الانسانية? والوقوع في فخ التعصب والتحيز الاعمى لحد الارهاب? فالارهاب لا يعني فقط الاخلال بالأمن واللجوء للقتل والتخريب, بل الارهاب يعني ايضا العصيان الوجداني والانحراف الاخلاقي. ولهذا عدة اسباب.. اولها وبرأيي المتواضع كأم ومربية.
اولا: البيئة الاجتماعية العائلية غير السليمة التي تؤثر سلبا على نفسية وعقلية الابن, كالتفكك العائلي والعنف الاسري.. نتيجة غياب احد الوالدين. والافتقار للحوار الاسري الذي يؤدي لفقدان حلقة الصلة والروابط العائلية.
ثانيا: البيئة التعليمية التي تعني التربية والتعليم والتربية قبل التعليم.. فالابن الذي يفتقد الرعاية المنزلية ممكن تعويضه هذه الرعاية في البيئة المدرسية وذلك يتم بتهيئة واعداد المربي والمعلم الافضل الذي يستطيع تأدية عمله بكفاءة وثقة والاحتفاظ باتزانه ووسطيته في خضم هذا الضجيج الاعلامي والمادي. ومن الضروري وجود حصة للحوار الفكري والادبي بين المربي والطالب.
ثالثا: المجتمع بمفكريه ومسؤوليه, فللمجتمع الدور الكبير في تنشئة الفرد وصقله ووضعه على الطريق السليم الخالي من الاذى, قال صلى الله عليه وسلم: (اماطة الاذى عن الطريق صدقة) والذى لا يعني الاذى الجسدي فقط, بل هو ايضا الاذى الفكري والاخلاقي.. فأبناؤنا اليوم يشاهدون ويتعايشون مع مواقف واتجاهات في غاية التناقض من جانب عالم الكبار.. بحيث يفقد البعض من الابناء القدرة على الاختيار والاتزان والانضباط وبسهولة يقع في فخ الانحلال واللامبالاة او في فخ التعصب والتحيز... ولا احد يتخيل مدى الارهاق النفسي والقلق الذي يعتري الابناء في هذه المرحلة, بحيث يصبح الشخص مليئاً بالتعصب والكره وينتهي به الامر الى ان يفقد الثقة بالنفس ويفقد الآخرون ثقتهم به. اننا نحن الكبار ننسى ان الكلمات المتعصبة التي تصل لآذان ابنائنا, تكون على السنتا نوعا من السموم التي نقتل بها ثقة الابن بنفسه ونفقده القدرة على التفكير المتزن. فلا ننسى ابدا ان الانحلال الاخلاقي والتعصب والارهاب ينتشر بسرعة بين الجهلة والفاقدين الثقة بالنفس.. فلنتكاتف جميعا عائليا ومدرسيا واجتماعيا للأخذ بيد الابناء ومساعدتهم لاختيار الطريق الصحيح الخالي من الشوائب والغلو.

[الخيال...]

عملية إنقاذ فاشلة لقط في ألـمانيا






كوبلنز (ألـمانيا) ــ د.ب.أ: بلغت خسائر عملية إنقاذ القط "بليكس" في مدينة كوبلنز الالـمانية والتي باءت بالفشل عدة آلاف يورو، حيث أفاد تقرير نشرته صحيفة "راين ــ تسايتونج" الصادرة، امس، يأن القط انزلق اول من أمس، في تجويف بين منزلين يبلغ طوله سبعة أمتار.
وحتى يتمكن رجال الانقاذ من إنقاذ القط فتحوا ألواح السقف وحطموا حائطين وقدموا للقط لوحا طويلا وضعوا عليه سمكة تونة كوسيلة لجذب القط لانقاذه من هذا الـمأزق واستمرت الـمحاولات حتى الـمساء بعدها توقف رجال الـمطافئ عن الـمحاولة وأنهوا عملية الانقاذ دون نجاح.
وأراد رجال الانقاذ الانتظار حتى اليوم التالي على أمل أن يجد القط بليكس طريقه خارج التجويف ولكن انقطاع مواء القط أصاب رجال الانقاذ بالاحباط. وحول ذلك، قال الـمتحدث باسم العملية "نحن لا ندري أين اختفى القط وفي الوقت نفسه لا نستطيع أن نهدم الـمنزل بالكامل من أجله".



التعليق
الي الحكومات العربية
اذا من اجل قطة يفعلون كل هذا

فنحن نقول

واسلامااااااااااااااااااه
فهل احد يستجيب

[روح الورد...]

فعلا
إذا عشان القط بيعملو كل دا

إحنا إيش عملنا عشان الإنســـــــانيه

والأطفـــــال كل يوم بتموت

والنساء تترمل

والأمهات بينوحو عشان أبنائهم

[khaled...]

السلام عليكم
هذا موضع أعجبني في جريده الجزيره
يوم الأثنين 28 جماد الأخره 1427
بعنوان:
عام من العطاء و التميز
((في ذكرى مرور سنه على البيعه))
لكاتب:
د. حمد بن عبدالله المانع
في هذه الأيام المباركة نعيش ذكرى مرور عام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم وقيادة مسيرة الخير والنماء التي أرست دعائم جديدة لعهد زاهر من الرخاء والإنجازات الكبيرة في كل المجالات التنموية والتطوير، حيث شهدت المملكة خلال هذه الحقبة المشرقة نهضة تنموية شاملة ومنجزات عملاقة أسهمت في تغيير مظاهر الحياة الاجتماعية والاقتصادية والعلمية والفكرية في فترة قياسية جعلت من المملكة نموذجاً فريداً في سرعة النمو والتطور بين دول العالم.
إن عمر الوطن لا يقدر بعدد السنين والأيام.. وإنما بحجم الإنجازات التي تعكس الرؤية الثاقبة والمتميزة لقائد مسيرته، التي عززت من دور المملكة الرائد في كل المجالات وفي مقدمتها العناية بصحة الإنسان من خلال أرقى مستويات الخدمات الصحية التي تقدم عبر منظومة متكاملة من المنشآت والمرافق الصحية المجهزة بأعلى مستويات التقنية الطبية التي يقوم على تشغيلها كادر طبي وفني وإداري مؤهل.
وقد كان من أبرز سمات هذه المسيرة المباركة ما تم إنجازه في قطاع الخدمات الصحية التي تضطلع وزارة الصحة بالقسم الأكبر من تقديمها، وذلك من خلال الميزانية الضخمة إذ تم استهلال هذا العهد الزاهر بها عبر تخصيص مبلغ 6.5 مليارات ريال من فائض الميزانية العامة للدولة للعامين الماليين الفائتين، مما أسهم بفاعلية كبيرة بتطوير برامج وخدمات الرعاية الصحية في مستوياتها كافة. فقد تم على سبيل المثال، اعتماد إنشاء (1010) مراكز صحية في إطار المكرمة الملكية السامية بإنشاء (2000) مركز صحي تمتد خدماتها لتشمل كل مساحة الوطن الغالي، حيث تم توقيع عقود 420 مركزاً صحياً جديداً.
وفي إطار خطة الوزارة الإستراتيجية للاستمرار في تحسين نوعية الخدمات الصحية تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله -، وبهدف تقديم المزيد من الخدمات الصحية النوعية والراقية والمتكاملة، فقد تم البدء بإنشاء مستشفيات مرجعية وتخصصية في جميع المناطق أطلق عليها اسم (مشروع الحزام الصحي).
كما تم بحمد الله خلال عام الخير والبركات، وفي عدد من مدن المملكة، إنشاء مستشفيات للصحة النفسية ومعالجة الإدمان تبلغ تكلفتها أكثر من 590 مليون ريال، وبطاقة سريرية تصل إلى 1100 سرير. إضافة الى افتتاح وتشغيل 28 مستشفى بمختلف مناطق المملكة أضافت سعة سريرية بمقدار 3086 سريراً.
كذلك تم الانتهاء في هذا العام المبارك من مسيرة التنمية الحثيثة في بلادنا الغالية، من إنشاء 18 مستشفى لتضيف 1900 سرير، وقريباً يتم، بمشيئة الله، افتتاح 91 مستشفى لتنضم إلى عقد المنشآت والمرافق الموجودة في طول البلاد وعرضها، واضعةً المملكة بمصاف دول العالم المتقدم في مجال العناية بصحة الإنسان، وذلك بشهادة كافة المحافل الإقليمية والدولية ذات العلاقة.
أما في مجال نظام الضمان الصحي التعاوني الذي يكفل تقديم الخدمات العلاجية كاملة، فقد تم قطع أشواط طويلة بما يعزز إيصال الخدمات الصحية لكل المواطنين والمقيمين بالأسلوب الأمثل والأكثر جدوى. فقد تم في هذا الصدد، على سبيل المثال لا الحصر، تطبيق مفهوم الضمان الصحي التعاوني على الشركات التي يتجاوز عدد العاملين فيها 500 موظف.
وما هذا إلا غيض من فيض.. فالحديث عن إنجازات بهذا الحجم.. وعن قائد مسيرة بهذا التميز والعطاء.. لا يمكن أن تفيه حقه كتب ومجلدات.. وكل ما نصبو إليه هو أن يديم الله العلي القدير علينا نعمة الأمن والأمان وأن يجعل الأعوام القادمة استمراراً لمسيرة العطاء المباركة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، صاحب الأيادي البيضاء.. ملك الإنسانية ذو المواقف المشهودة التي يعرفها ويلمسها القاصي قبل الداني، يؤازره ويشد من عضده ولي عهده الأمين.. سدد الله على الخير خطاهما وحفظهما ذخراً وسنداً للوطن والمواطنين.

[حنين القلوب...]

يا عم خالد

كل حكام العرب زى بعض

ما بتفرق معاهم

كلها سنتين وأبقى أفتكر كلامى

[روح الورد...]

أشكرك راؤل على الموضوع

وبالنسبه لوجهة نظرك يا حنين القلب فأنا أختلف معاك

مو كل حكام الدول العربيه زي بعض ..

دولتنا مو زي أي دوله

حكام دولتنا بيراعو الله وبيراعو السنه في حكمهم

فما أتوقع إنهم راح يكونو زي غيرهم .. من اللي متبعين الأحكام الوضعيه ..

وأشكرك على المرور..

[روح الورد...]

ذاكرة المكان

المصدر : د. عزيزة المانع


يجهل أولادنا وشبابنا كثيراً من المعارف عن الوطن وما يحويه من أماكن ونباتات وحيوانات, حتى أن إحدى المذيعات الفضائيات لما سمعت اسم بلدة (القنفذة) أصابها (هول ضاحك) ظناً منها أن في الأمر نكتة وأن (القنفذة) يُشار بها إلى البلدة من قبيل التندر.
وهذا الجهل بالوطن يُعمّق الانفصال بين الوطن وأبنائه ويزيد في انفكاكهم عنه, في حين نحن في أمس الحاجة إلى تقوية الرباط بالأرض والأمة, وذلك لا يمكن أن يتم في ظل من هذا الجهل. نحن في حاجة إلى نشر المعلومات وتوسعة دائرة المعارف وتحفيز الشباب والأطفال إلى التعلم حول وطنهم ليزدادوا حباً له والتصاقاً به.
ومن الكتب التي وجدتها نافعة في هذا المجال كتاب بعنوان (ذاكرة المكان) من إعداد الأستاذ أيمن إبراهيم فودة, وهو كتاب يُمثّل موسوعة صغيرة مزينة بالصور والتعريفات المختصرة للأماكن التاريخية المشهورة والنباتات والحيوانات البيئية وغيرها مما يُيسر المعرفة بكثير مما هو مجهول في الوطن.
وفي الواقع إن هذا الكتاب يوحي بأهمية تأليف موسوعة وطنية شاملة عن الوطن بحيث يختص كل جزء منها بجانب منه, كأن يختص أحد أجزائها بالبيئة الجغرافية والمدن والمناطق التاريخية وما شابه ذلك, والآخر يختص بالبيئة الطبيعية كالنباتات والحيوانات والثالث بالعادات واللباس والأطعمة, وهكذا.
إن مكتبتنا الوطنية هي -كما يقول مؤلف الكتاب- تفتقر إلى مثل هذا النوع من المؤلفات التي يتوقع أن تكون متاحة في متناول الجميع سواء على رفوف المكتبات المدرسية أو في داخل المنازل

[اميرة الصمت...]

مرور للتصفح:'k:

[khaled...]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين القلوب

يا عم خالد

كل حكام العرب زى بعض

ما بتفرق معاهم

كلها سنتين وأبقى أفتكر كلامى

أختي حنين هذي وجهة نظرك وأحترمها
بس ما أسمحلك تشبهيننا بغيرنا
لأننا ولسبب واحد أن مرجعنا هو القران والسنه فقط ولسنا مثل غيرنا

[لمني بشوق]

ريم بصراحه موضوع حلوووو...

وعلى قولتهم فيد واستفيد ....

يعطيك العافيه أختي على هذا الموضوع ...